تبَنّت المدرسة الإيطاليّة – الكرمليت في شهر شباط، المشروع الصّحيّ من قبل المركز الطّبيّ – مكابي، حيث كانت الفكرة مبادرة من صديقة المدرسة الطّبيبة السّيّدة "رزان سخنيني"، بالتنسيق مع المربية شيرين أبو رحمون وتنفيذًا لتلك المبادرة السّامية بهدف تقديم الرّعاية الصّحيّة والغذائيّة لجميع أبنائنا الطّلاّب، تمّ عقد اجتماع في المدرسة مع المديرة السّيّدة " راغدة داود "ومدير المركز الطّبيّ الطبيب السّيّد "يوسف لحود"، والممرضة مقدّمة الصّحة في فرع الهدار السّيّدة "أسمهان فرح"، وبالتّعاون مع مقدّمة الصّحة الإقليميّة السّيّدة " أندار هيروفتش" والوالدة الطبيبة "رزان سخنيني". لقد ركّز المشروع على المرحلة الابتدائية، ابتداءً من الصفوف الأولى، ففي تاريخ (2-26-25) قدّم المعالج الفيزيائيّ السّيّد "أحمد غبن" محاضرة بعنوان "בטיחות בראש"، شرح من خلالها أهميّة الحفاظ على أمانة جسمنا، ومن ثمّ وزّع لعبة لكلّ طالب. وانتقالاً إلى الصّفوف الثّانية والثّالثة، فقد قدّمت أخصائيّة التّغذية السّيّدة "جزيل دياب"، محاضرة عن التّغذية السّليمة بعنوان " גוון זה הכוון" ، حيث هدفت المحاضرة إلى تنشئة الأجيال لتتمتّع بجسم وعقل سليم وناضج له قدرة على الاستيعاب والتفكير والعطاء، ويأتي ذلك عن طريق إتّباع السّلوك الغذائيّ الصّحيّ وفي اختيار الأغذيّة السّليمة والابتعاد عن العادات الغذائيّة المضرّة. ومرورًا بالصّفوف الرّابعة والخامسة والسّادسة فقد قامت المعالجة الفيزيائيّة "פיזיותרפיסטית" السّيّدة "رنا حمادة" في تاريخ (18.2-28.1) بفعالية عن أهميّة التربيّة البدنيّة ولياقة الجسم، كما تحدثت أخصائيّة التغذّية السّيّدة "جولي أبو سالم" عن أهميّة الجسم ولياقته وكيفيّة الحصول على جسمٍ صحيِّ وسليمٍ (דימוי גוף) بالإضافة إلى المحاضرة التي ستقدّمها أخصائيّة أمراض الجلد السّيّدة " ليليان نحاس" للصفوف الخامسة والسّادسة عن كيفيّة علاج مشاكل البشرة للحفاظ على بشرة نضرة وجميلة، وعن مخاطر التّعرض للشمس. وأخيرًا سيُختَتَم المشروع المميّز بتقديم لقاء للمعلّمين من قبل المدير الطّبيّ للمركز مكابي، الطبيب السّيّد "يوسف لحود".
إنّ الهدف من هذا المشروع الصّحيّ هو العمل على تحسين الوضع الغذائيّ والصّحيّ لأبنائنا الطّلاّب، وتنمية العادات الغذائيّة السّليمة لديهم.ولقد أشادت المدرسة بنجاح المشروع، ففي النّهاية لا يسعنا إلاّ أن نقدّم كلمة شكر وتقدير لكلّ القائمين على هذا المشروع الصّحيّ المميّز الّذي عاد بالفائدة على طّلاّبنا، كما ونشكر جميع أعضاء الهيئة التدريسيّة على تعاونهم من أجل إنجاح المشروع.
بإحترام إدارة المدرسة
تبَنّت المدرسة الإيطاليّة – الكرمليت في شهر شباط، المشروع الصّحيّ من قبل المركز الطّبيّ – مكابي، حيث كانت الفكرة مبادرة من صديقة المدرسة الطّبيبة السّيّدة "رزان سخنيني"، بالتنسيق مع المربية شيرين أبو رحمون وتنفيذًا لتلك المبادرة السّامية بهدف تقديم الرّعاية الصّحيّة والغذائيّة لجميع أبنائنا الطّلاّب، تمّ عقد اجتماع في المدرسة مع المديرة السّيّدة " راغدة داود "ومدير المركز الطّبيّ الطبيب السّيّد "يوسف لحود"، والممرضة مقدّمة الصّحة في فرع الهدار السّيّدة "أسمهان فرح"، وبالتّعاون مع مقدّمة الصّحة الإقليميّة السّيّدة " أندار هيروفتش" والوالدة الطبيبة "رزان سخنيني". لقد ركّز المشروع على المرحلة الابتدائية، ابتداءً من الصفوف الأولى، ففي تاريخ (2-26-25) قدّم المعالج الفيزيائيّ السّيّد "أحمد غبن" محاضرة بعنوان "בטיחות בראש"، شرح من خلالها أهميّة الحفاظ على أمانة جسمنا، ومن ثمّ وزّع لعبة لكلّ طالب. وانتقالاً إلى الصّفوف الثّانية والثّالثة، فقد قدّمت أخصائيّة التّغذية السّيّدة "جزيل دياب"، محاضرة عن التّغذية السّليمة بعنوان " גוון זה הכוון" ، حيث هدفت المحاضرة إلى تنشئة الأجيال لتتمتّع بجسم وعقل سليم وناضج له قدرة على الاستيعاب والتفكير والعطاء، ويأتي ذلك عن طريق إتّباع السّلوك الغذائيّ الصّحيّ وفي اختيار الأغذيّة السّليمة والابتعاد عن العادات الغذائيّة المضرّة. ومرورًا بالصّفوف الرّابعة والخامسة والسّادسة فقد قامت المعالجة الفيزيائيّة "פיזיותרפיסטית" السّيّدة "رنا حمادة" في تاريخ (18.2-28.1) بفعالية عن أهميّة التربيّة البدنيّة ولياقة الجسم، كما تحدثت أخصائيّة التغذّية السّيّدة "جولي أبو سالم" عن أهميّة الجسم ولياقته وكيفيّة الحصول على جسمٍ صحيِّ وسليمٍ (דימוי גוף) بالإضافة إلى المحاضرة التي ستقدّمها أخصائيّة أمراض الجلد السّيّدة " ليليان نحاس" للصفوف الخامسة والسّادسة عن كيفيّة علاج مشاكل البشرة للحفاظ على بشرة نضرة وجميلة، وعن مخاطر التّعرض للشمس. وأخيرًا سيُختَتَم المشروع المميّز بتقديم لقاء للمعلّمين من قبل المدير الطّبيّ للمركز مكابي، الطبيب السّيّد "يوسف لحود".
إنّ الهدف من هذا المشروع الصّحيّ هو العمل على تحسين الوضع الغذائيّ والصّحيّ لأبنائنا الطّلاّب، وتنمية العادات الغذائيّة السّليمة لديهم.ولقد أشادت المدرسة بنجاح المشروع، ففي النّهاية لا يسعنا إلاّ أن نقدّم كلمة شكر وتقدير لكلّ القائمين على هذا المشروع الصّحيّ المميّز الّذي عاد بالفائدة على طّلاّبنا، كما ونشكر جميع أعضاء الهيئة التدريسيّة على تعاونهم من أجل إنجاح المشروع.
بإحترام إدارة المدرسة